اُلفه سهله توطَدت بيني و بين الغرفه 110 في أوتيل (...) منذ اللحظة الاولى....
أول مره , أحُطُ الرِحال في طابق اول من اوتيل *.... !
تشعر و كأنك تعيش في بيت تابع لبيت .. ...شعور يدعو اِلى...الإبتسام !
أحداث الغرفه 110, التي تدعو إلى الإبتسام لم تنتهي بعد ! إتساع الغرفه الطويله لا ينتهي بواجهة نمطيه فيها نوافذ زجاجيه محكمة الإغلاق الى حد الإختناق , بل يتوسط تلك الواجهه المقابله لمدخل الغرفه, باب حديدي أخضر تسوده الواح زجاجيه, كتلك التي تراها في الأبواب المطله على الحدائق الخلفيه في البيوت العربيه و الفلسطينيه . الباب يفتح عن فيرانده صغيره...بل متناهية الصغر, تتواصل مع درابزينها "طراطيف" زيتونه, تجتهد كي تقفز فوق حدود الدربزين الحديدي . و في الزيارة الإستكشافيه النمطيه للحمَام ,...كانت المُشاهده الأخيره . الحمام مربع واسع..و له نافذة تملأه ضياء !
سوف ابحث دائما عن الغرفه رقم 110 ... فبعيدا عن الطوابق الشاهقه التي اعتدتها, إلا ان فيها "وناسه" و أُلفه تلقائيه سهله ..وفي "طراطيف " زيتونتها المتقافزه إلى الأعلى , و درابزين شرفتها ما يشبه.... ...بيتي...
شعور بِجد......يدعو إلى .........الإبتسام...!
هيفاء
* لدي وصولي-و كنت قد حجزت الغرفه عبر الايميل, شعرت بربكه كون الحجز تم بغير ما اردت, فكان ذهابي للغرفه 110 هو الخطه البديله حتى لا الاحظ الخطأ في الحجز.
أول مره , أحُطُ الرِحال في طابق اول من اوتيل *.... !
تشعر و كأنك تعيش في بيت تابع لبيت .. ...شعور يدعو اِلى...الإبتسام !
أحداث الغرفه 110, التي تدعو إلى الإبتسام لم تنتهي بعد ! إتساع الغرفه الطويله لا ينتهي بواجهة نمطيه فيها نوافذ زجاجيه محكمة الإغلاق الى حد الإختناق , بل يتوسط تلك الواجهه المقابله لمدخل الغرفه, باب حديدي أخضر تسوده الواح زجاجيه, كتلك التي تراها في الأبواب المطله على الحدائق الخلفيه في البيوت العربيه و الفلسطينيه . الباب يفتح عن فيرانده صغيره...بل متناهية الصغر, تتواصل مع درابزينها "طراطيف" زيتونه, تجتهد كي تقفز فوق حدود الدربزين الحديدي . و في الزيارة الإستكشافيه النمطيه للحمَام ,...كانت المُشاهده الأخيره . الحمام مربع واسع..و له نافذة تملأه ضياء !
سوف ابحث دائما عن الغرفه رقم 110 ... فبعيدا عن الطوابق الشاهقه التي اعتدتها, إلا ان فيها "وناسه" و أُلفه تلقائيه سهله ..وفي "طراطيف " زيتونتها المتقافزه إلى الأعلى , و درابزين شرفتها ما يشبه.... ...بيتي...
شعور بِجد......يدعو إلى .........الإبتسام...!
هيفاء
* لدي وصولي-و كنت قد حجزت الغرفه عبر الايميل, شعرت بربكه كون الحجز تم بغير ما اردت, فكان ذهابي للغرفه 110 هو الخطه البديله حتى لا الاحظ الخطأ في الحجز.
تعليقات
إرسال تعليق